اجعل نفسك سعيدا ب 8 خطوات!
هل لديك القدرة على أن تكون سعيدا، وهل فكرت يوما كيف تحقق هذه السعادة؟، قد تظن أن السعادة حلم يستحيل الوصول إليه، لكنك إذا عرفت متطلباتها ستعرف أن الأمر ليس مستحيلا.
فهناك أمور بسيطة لا تحتاج لجهد ويمكنها أن تغير حياتنا، ومع ذلك فإننا نتجاهلها في كثير من الأحيان، فمثلا: كم سيكلفك قول شكرا لشخص قام بخدمة لك؟ على الرغم من أن هذه الكلمة إذا قيلت بصدق يكون لها تأثير إيجابي جدا على متلقيها.
إليك بعض الأمور التي تساعدك في تجديد حياتك كل يوم وتشعرك بسعادة أكبر:
قل "شكرا":
تحقق كلمة شكرا تأثيرا كبيرا حين لا يتوقع الإنسان سماعها منك، وقد أشارت دراسة أجريت في جامعة كاليفورنيا: أن كلمة شكرا تحسن من رد فعل متلقيها لخمسة مواقف تالية وبالتالي إذا قلتها لشخص فإنك بذلك قد حسنت من سلوكه في خمسة مواقف مع خمسة أشخاص آخرين، وبالتالي سيزيد الأمر من سعادتك لشعورك بما أنجزت.
جدد حياة من حولك
من أكثر الأشياء التي تشعرك بالسعادة أن تكون سببا في إسعاد الآخرين، وكل ما عليك هو أن تكون لديك
رغبة حقيقية لتغيير حياة من تتواصل معه بشكل إيجابي، فإن استطعت القيام بذلك تكون قد قمت بعمل عظيم يشكرك عليه الجميع.
مكالمة تليفون:
يمكنك الشعور بالسعادة من خلال مكالمة هاتفية لصديق قديم مرت عليك مدة ولم تتواصل معه، وبالطبع ستذكرك هذه المكالمة بذكريات سعيدة في حياتك، أو يمكنك الاتصال بأحد الشخصيات المرحة من معارفك.
صفي مشاكلك:
سيسعدك جدا أن تتخلص من مشاكلك أولا بأول، فإذا أغضبت أحدا منك لا تنم قبل أن تصلح ما أفسدته، وإن كان ذلك برسالة قصيرة تعتذر فيها عما صدر منك، ومن المؤكد أن ذلك سيكون له آثر كبير عليك حين تجد حياتك خالية من المشكلات.
أكلة هنية تكفي 100:
أخبرني عن قدر سعادتك حين تعود من عملك وأنت تحمل حلوى لأسرتك، أو أنك قررت وأنت ذاهب العمل أن تحضر وجبة إفطار لأصدقائك، بلا شك سيسعدك الأمر فتجمع الأهل أو الأصدقاء من أهم مصادر السعادة، خاصة إذا كنت أنت من جمعتهم.
قربك من ربك سر سعادتك:
الشرط الأول للوصول للسعادة هو الراحة النفسية، وبالطبع لا يوجد ما يريح نفسية أي شخص أكثر من تقربه إلى الله، تخيل كيف يكون يومك إذا بدأته بصلاة الفجر ثم تبعته بقراءة القرآن، أكيد سيكون أجمل وأسعد أيامك، ماذا لو أعتدت أن تتصدق كل يوم بشيء بسيط ؟ .. لا أتحدث عن الثواب عند الله ولكنى أقصد مدى الراحة التي ستشعر بها وأنت تدخل السعادة على الفقراء من حولك.
نظرة إيجابية:
يمكنك الشعور بالسعادة في كل لحظة في حياتك، فنظرتك للأشياء هي التي تحدد ذلك، فإذا كان لديك أعمالا كثيرة فإما أن تنظر لها على أنها عبء كبير تود التخلص منه، وإما أن تنجزه بشكل متميز يشكرك عليه مديرك.
كن ممتنا للآخرين:
قدر قيمة أعمال الآخرين مهما كانت بسيطة، فعلى قدر بساطتها على قدر أهميتها، فإذا قدمت والدتك طعاما لك وكان طيب المذاق فلم لا تقول لها أن الطعام أعجبك وتسمعها مدحا رقيقا لما صنعت، بالتأكيد سيصلها تقديرك وسينعكس هذا على تقديرها لك وأسلوب معاملتها معك.
هل لديك القدرة على أن تكون سعيدا، وهل فكرت يوما كيف تحقق هذه السعادة؟، قد تظن أن السعادة حلم يستحيل الوصول إليه، لكنك إذا عرفت متطلباتها ستعرف أن الأمر ليس مستحيلا.
فهناك أمور بسيطة لا تحتاج لجهد ويمكنها أن تغير حياتنا، ومع ذلك فإننا نتجاهلها في كثير من الأحيان، فمثلا: كم سيكلفك قول شكرا لشخص قام بخدمة لك؟ على الرغم من أن هذه الكلمة إذا قيلت بصدق يكون لها تأثير إيجابي جدا على متلقيها.
إليك بعض الأمور التي تساعدك في تجديد حياتك كل يوم وتشعرك بسعادة أكبر:
قل "شكرا":
تحقق كلمة شكرا تأثيرا كبيرا حين لا يتوقع الإنسان سماعها منك، وقد أشارت دراسة أجريت في جامعة كاليفورنيا: أن كلمة شكرا تحسن من رد فعل متلقيها لخمسة مواقف تالية وبالتالي إذا قلتها لشخص فإنك بذلك قد حسنت من سلوكه في خمسة مواقف مع خمسة أشخاص آخرين، وبالتالي سيزيد الأمر من سعادتك لشعورك بما أنجزت.
جدد حياة من حولك
من أكثر الأشياء التي تشعرك بالسعادة أن تكون سببا في إسعاد الآخرين، وكل ما عليك هو أن تكون لديك
رغبة حقيقية لتغيير حياة من تتواصل معه بشكل إيجابي، فإن استطعت القيام بذلك تكون قد قمت بعمل عظيم يشكرك عليه الجميع.
مكالمة تليفون:
يمكنك الشعور بالسعادة من خلال مكالمة هاتفية لصديق قديم مرت عليك مدة ولم تتواصل معه، وبالطبع ستذكرك هذه المكالمة بذكريات سعيدة في حياتك، أو يمكنك الاتصال بأحد الشخصيات المرحة من معارفك.
صفي مشاكلك:
سيسعدك جدا أن تتخلص من مشاكلك أولا بأول، فإذا أغضبت أحدا منك لا تنم قبل أن تصلح ما أفسدته، وإن كان ذلك برسالة قصيرة تعتذر فيها عما صدر منك، ومن المؤكد أن ذلك سيكون له آثر كبير عليك حين تجد حياتك خالية من المشكلات.
أكلة هنية تكفي 100:
أخبرني عن قدر سعادتك حين تعود من عملك وأنت تحمل حلوى لأسرتك، أو أنك قررت وأنت ذاهب العمل أن تحضر وجبة إفطار لأصدقائك، بلا شك سيسعدك الأمر فتجمع الأهل أو الأصدقاء من أهم مصادر السعادة، خاصة إذا كنت أنت من جمعتهم.
قربك من ربك سر سعادتك:
الشرط الأول للوصول للسعادة هو الراحة النفسية، وبالطبع لا يوجد ما يريح نفسية أي شخص أكثر من تقربه إلى الله، تخيل كيف يكون يومك إذا بدأته بصلاة الفجر ثم تبعته بقراءة القرآن، أكيد سيكون أجمل وأسعد أيامك، ماذا لو أعتدت أن تتصدق كل يوم بشيء بسيط ؟ .. لا أتحدث عن الثواب عند الله ولكنى أقصد مدى الراحة التي ستشعر بها وأنت تدخل السعادة على الفقراء من حولك.
نظرة إيجابية:
يمكنك الشعور بالسعادة في كل لحظة في حياتك، فنظرتك للأشياء هي التي تحدد ذلك، فإذا كان لديك أعمالا كثيرة فإما أن تنظر لها على أنها عبء كبير تود التخلص منه، وإما أن تنجزه بشكل متميز يشكرك عليه مديرك.
كن ممتنا للآخرين:
قدر قيمة أعمال الآخرين مهما كانت بسيطة، فعلى قدر بساطتها على قدر أهميتها، فإذا قدمت والدتك طعاما لك وكان طيب المذاق فلم لا تقول لها أن الطعام أعجبك وتسمعها مدحا رقيقا لما صنعت، بالتأكيد سيصلها تقديرك وسينعكس هذا على تقديرها لك وأسلوب معاملتها معك.